دوي صفارات إنذار وانفجارات في ضواحي القدس المحتلة

ويشير ذلك إلى وقوع هجمات فلسطينية بصواريخ بعيدة المدى واعتراضات جوية إسرائيلية.

ولم ترد أنباء عن سقوط ضحايا في ضواحي القدس التي قالت حركة الجهاد الإسلامي إنها استهدفتها بهجوم صاروخي ردا على اغتيال الكيان الصهيوني لقائدها في جنوب غزة ومقاتلين آخرين وخمسة مدنيين يوم السبت.

وقالت الحركة في بيان "دماء الشهداء لن تضيع هدرا، وإن المجاهدين لن يدعوا هذه الدماء تجف قبل أن يدكوا بصواريخهم مستوطنات العدو ويذيقوه بأسهم".

واستشهد نحو 30 فلسطينيا، ثلثهم على الأقل من المدنيين واثنان منهم من كبار قادة حركة الجهاد الإسلامي، بينما دفعت الصواريخ عشرات الآلاف من الإسرائيليين إلى الذهاب إلى الملاجئ.