- أخبار
- دولية
- 2017/09/28 11:46
أحمد أويحيى : احباط محاولات لتفجير الأوضاع في الجزائر

أكد الوزير الأول الجزائري أحمد أويحيى امس بالجزائر العاصمة، أن الأطراف التي راهنت على جعل خريف هذه السنة "محطة لإفلاس البلاد وغضب شعبها" فشلت في مسعاها، بحسب وكالة الأنباء الجزائرية الرسمية "واج".
و قال أويحيى في رده على انشغالات أعضاء مجلس الامة، بشأن مخطط عمل الحكومة أن "البعض راهن على جعل خريف هذه السنة محطة لانفجار و افلاس الجزائر وغضب شعبها و وقف مسيرة بناء البلاد"، مبرزا أن "الوقت أثبت تبخر أحلام هؤلاء", داعيا الشعب الجزائري الى "عدم منح الفرصة لدعاة التشاؤم".
كما جدد السيد اويحيى التأكيد على ان المصالحة الوطنية التي بادر بها رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة قبل 12 سنة, مكنت من "لم شمل الجزائريين واعادت السلم والاستقرار للبلاد", مؤكدا ان التاريخ "سيسجل بأن الشعب الجزائري مدان للرئيس بوتفليقة في لم شمله حول السلم والامن والوحدة والاخوة".
وذكر الوزير الأول بالوضعية الامنية "الصعبة" للبلاد قبل 20 سنة, لاسيما سنة 1997 التي شهدت أبشع المجازر الارهابية التي اقترفها الارهابيون في بن طلحة والرايس (الجزائر العاصمة) والرمكة (غليزان) وخلفت ضحايا أبرياء في صفوف الاطفال والنساء والشيوخ.
الرجوع كما جدد السيد اويحيى التأكيد على ان المصالحة الوطنية التي بادر بها رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة قبل 12 سنة, مكنت من "لم شمل الجزائريين واعادت السلم والاستقرار للبلاد", مؤكدا ان التاريخ "سيسجل بأن الشعب الجزائري مدان للرئيس بوتفليقة في لم شمله حول السلم والامن والوحدة والاخوة".
وذكر الوزير الأول بالوضعية الامنية "الصعبة" للبلاد قبل 20 سنة, لاسيما سنة 1997 التي شهدت أبشع المجازر الارهابية التي اقترفها الارهابيون في بن طلحة والرايس (الجزائر العاصمة) والرمكة (غليزان) وخلفت ضحايا أبرياء في صفوف الاطفال والنساء والشيوخ.