- أخبار
- مشاهير
- 2017/08/24 09:28
أعلى الممثلين دخلاً في عام 2017
احتل مارك والبرغ المركز الأول في قائمة الممثلين الأعلى دخلاً في العالم التي تصدرها مجلة «فوربز» سنوياً، والتي سلطت الضوء على التباين الكبير بين أجور نجوم هوليوود من الرجال ونظرائهم من النساء.
وأظهرت قائمة «فوربز» حصول والبرغ (46 سنة) على نحو 68 مليون دولار عام 2017 بفضل أجره عن كل من فيلمي «داديز هوم 2» و «ترانسفورمرز: ذا لاست نايت».
وأطاح دواين جونسون (المصارع الملقب بـ «ذا روك» أو الصخرة) الذي احتل المركز الأول عام 2016 ودفعه إلى المركز الثاني بدخل يقدر بـ65 مليون دولار عام 2017.
وتقدر «فوربز» المداخيل من الأفلام والأعمال التلفزيونية والدعائية قبل حسم الضرائب وأجور مديري الأعمال. وسلطت القائمة مجدداً الضوء على الهوة بين أجور ممثلي هوليوود من الرجال وزميلاتهم من النساء.
وفي الأسبوع الماضي أوردت «فوربز» أن إيما ستون بطلة فيلم «لا لا لاند» الحاصلة على جائزة أوسكار هي الممثلة الأعلى دخلاً وحققت نحو 26 مليون دولار هذه السنة.
وأوضحت أن الممثلين العشرة الأعلى دخلاً حصلوا مجتمعين على 488.5 مليون دولار قبل حسم الضرائب في الفترة الممتدة من جوان 2016 إلى جوان الماضي.
ويمثل هذا ثلاثة أمثال الدخل الذي حققته الممثلات العشر الأعلى دخلاً وبلغ 172.5 مليون دولار.
وأرجعت المجلة هذا التفاوت إلى هيمنة أفلام الأبطال الخارقين وأفلام الحركة التي تحقق إيرادات ضخمة في دور العرض السينمائي لشركات الإنتاج في هوليوود التي لا تميل كثيراً إلى إسناد البطولة إلى نساء.
الرجوع وأطاح دواين جونسون (المصارع الملقب بـ «ذا روك» أو الصخرة) الذي احتل المركز الأول عام 2016 ودفعه إلى المركز الثاني بدخل يقدر بـ65 مليون دولار عام 2017.
وتقدر «فوربز» المداخيل من الأفلام والأعمال التلفزيونية والدعائية قبل حسم الضرائب وأجور مديري الأعمال. وسلطت القائمة مجدداً الضوء على الهوة بين أجور ممثلي هوليوود من الرجال وزميلاتهم من النساء.
وفي الأسبوع الماضي أوردت «فوربز» أن إيما ستون بطلة فيلم «لا لا لاند» الحاصلة على جائزة أوسكار هي الممثلة الأعلى دخلاً وحققت نحو 26 مليون دولار هذه السنة.
وأوضحت أن الممثلين العشرة الأعلى دخلاً حصلوا مجتمعين على 488.5 مليون دولار قبل حسم الضرائب في الفترة الممتدة من جوان 2016 إلى جوان الماضي.
ويمثل هذا ثلاثة أمثال الدخل الذي حققته الممثلات العشر الأعلى دخلاً وبلغ 172.5 مليون دولار.
وأرجعت المجلة هذا التفاوت إلى هيمنة أفلام الأبطال الخارقين وأفلام الحركة التي تحقق إيرادات ضخمة في دور العرض السينمائي لشركات الإنتاج في هوليوود التي لا تميل كثيراً إلى إسناد البطولة إلى نساء.
