- أخبار
- سياسة
- 2015/11/10 21:51
إفتتاح قمة الدول العربية ودول أمريكا الجنوبية بالرياض بمشاركة تونس

انطلقت مساء اليوم الإثنين بمدينة الرياض، عاصمة المملكة العربية السعودية، أشغال القمة الرابعة للدول العربية ودول أمريكا الجنوبية التي تتواصل على مدى يومين.
وتشارك في هذه القمة 22 دولة عربية، من بينها تونس ممثلة في رئيس الحكومة الحبيب الصيد وكذلك 12 بلدا من أمريكا اللاتينية إلى جانب الأمين العام لمنظمة الأمم المتحدة بان كي مون وأمين عام جامعة الدول العربية، نبيل العربي.
وقد تداول على أخذ الكلمة في الجلسة الافتتاحية، التي احتضنها مركز الملك عبد العزيز الدولي للمؤتمرات، كل من العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز والرئيس المصري عبدالفتاح السيسي باعتباره رئيس القمة العربية إلى جانب المنسق الإقليمي لدول أمريكا الجنوبية والأمين العام لجامعة الدول العربية نبيل العربي والأمين العام لمنظمة الأمم المتحدة بان كي مون.
وأجمع المتدخلون على أهمية إرساء الأمن والسلام في العالم والعمل على مكافحة تفشي ظاهرة الإرهاب وإيجاد حل للقضية الفلسطينية وكذلك الأزمة السورية وما تعرفه بعض الدول من نزاعات وأعمال عنف على غرار اليمن وليبيا والعراق.
وفي هذا الصدد أشار أمين عام المنتظم الأممي في كلمته إلى وجود تحديات كثيرة في العالم العربي وكذلك بعض دول أمريكا الجنوبية التي تواجه آفة تفشي تجارة المخدرات وتهديد بعض الجماعات المتطرفة، حاثا دول المنطقتين على الإنخراط في الحوار الفاعل لتجاوز هذه الصعوبات.
وقد استشهد بان كي مون في كلمته بعملية التحول الديمقراطي في تونس قائلا "ما تشهده تونس هو مثال إيجابي على الأمل الذي أفرزه الربيع العربي".
وقد تداول على أخذ الكلمة في الجلسة الافتتاحية، التي احتضنها مركز الملك عبد العزيز الدولي للمؤتمرات، كل من العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز والرئيس المصري عبدالفتاح السيسي باعتباره رئيس القمة العربية إلى جانب المنسق الإقليمي لدول أمريكا الجنوبية والأمين العام لجامعة الدول العربية نبيل العربي والأمين العام لمنظمة الأمم المتحدة بان كي مون.
وأجمع المتدخلون على أهمية إرساء الأمن والسلام في العالم والعمل على مكافحة تفشي ظاهرة الإرهاب وإيجاد حل للقضية الفلسطينية وكذلك الأزمة السورية وما تعرفه بعض الدول من نزاعات وأعمال عنف على غرار اليمن وليبيا والعراق.
وفي هذا الصدد أشار أمين عام المنتظم الأممي في كلمته إلى وجود تحديات كثيرة في العالم العربي وكذلك بعض دول أمريكا الجنوبية التي تواجه آفة تفشي تجارة المخدرات وتهديد بعض الجماعات المتطرفة، حاثا دول المنطقتين على الإنخراط في الحوار الفاعل لتجاوز هذه الصعوبات.
وقد استشهد بان كي مون في كلمته بعملية التحول الديمقراطي في تونس قائلا "ما تشهده تونس هو مثال إيجابي على الأمل الذي أفرزه الربيع العربي".
وات
الرجوع