- أخبار
- دولية
- 2025/07/09 18:06
الأكبر في تاريخها.. 100 ألف طن من المعدات العسكرية الأمريكية تصل إلى إسرائيل

وصلت إلى ميناء حيفا شحنة ضخمة من المعدات العسكرية الأمريكية، تشمل عشرات الجرافات من طراز D9، رغم منع إدارة الرئيس الأميركي السابق جو بايدن تورديها لاستخدامها في تدمير قطاع غزة.
وقالت وزارة الحرب الإسرائيلية اليوم (الأربعاء) إن الشحنة تعد جزءا من جهود تسليح تقدر بمليارات الشواكل، وتشمل أسلحة وذخائر ومعدات لدعم العمليات البرية.
وأوضحت أن قرار رفع التجميد اتخذ في أواخر جانفي، بعد أيام من تولي دونالد ترامب منصبه، ما مهد الطريق لنقل المعدات المتوقفة.
وأكد المدير العام لوزارة الحرب الإسرائيلية، اللواء (احتياط) أمير برعام، أن المعدات ستستخدم لتعزيز قدرات جيش الاحتلال الإسرائيلي خلال ما وصفه بـ"الحملة الحالية" على قطاع غزة، واستعدادا لاحتياجات العقد المقبل، مضيفا أن إسرائيل استقبلت في الأسابيع الأخيرة العديد من السفن وطائرات الشحن ضمن ما وصفه بـ"أكبر قطار جوي وبحري في تاريخ إسرائيل"، حيث نقل أكثر من 100 ألف طن من المعدات العسكرية عبر 870 رحلة جوية و144 بارجة.
وكانت إدارة بايدن قد جمدت في نوفمبر الماضي صفقة تشمل 134 جرافة كاتربيلر D9، على خلفية تصاعد الاحتجاجات في الولايات المتحدة ضد استخدامها في حرب الإبادة التي تشنها إسرائيل على غزة، بما في ذلك هدم المنازل والبنية المدنية في القطاع. وقد أثارت تلك الجرافات، خلال حرب "السيوف الحديدية"، انتقادات حادة بسبب دورها البارز في تسوية أحياء كاملة بالأرض.
وستستخدم الشحنة الأخيرة، التي أشرفت على تنسيقها بعثة المشتريات الإسرائيلية في الولايات المتحدة ووحدات التخطيط والنقل العسكري، في توسيع العمليات البرية الإسرائيلية في قطاع غزة، في ظل مؤشرات على استعداد لمعركة محتملة واسعة طويلة الأمد.
وأوضحت أن قرار رفع التجميد اتخذ في أواخر جانفي، بعد أيام من تولي دونالد ترامب منصبه، ما مهد الطريق لنقل المعدات المتوقفة.
وأكد المدير العام لوزارة الحرب الإسرائيلية، اللواء (احتياط) أمير برعام، أن المعدات ستستخدم لتعزيز قدرات جيش الاحتلال الإسرائيلي خلال ما وصفه بـ"الحملة الحالية" على قطاع غزة، واستعدادا لاحتياجات العقد المقبل، مضيفا أن إسرائيل استقبلت في الأسابيع الأخيرة العديد من السفن وطائرات الشحن ضمن ما وصفه بـ"أكبر قطار جوي وبحري في تاريخ إسرائيل"، حيث نقل أكثر من 100 ألف طن من المعدات العسكرية عبر 870 رحلة جوية و144 بارجة.
وكانت إدارة بايدن قد جمدت في نوفمبر الماضي صفقة تشمل 134 جرافة كاتربيلر D9، على خلفية تصاعد الاحتجاجات في الولايات المتحدة ضد استخدامها في حرب الإبادة التي تشنها إسرائيل على غزة، بما في ذلك هدم المنازل والبنية المدنية في القطاع. وقد أثارت تلك الجرافات، خلال حرب "السيوف الحديدية"، انتقادات حادة بسبب دورها البارز في تسوية أحياء كاملة بالأرض.
وستستخدم الشحنة الأخيرة، التي أشرفت على تنسيقها بعثة المشتريات الإسرائيلية في الولايات المتحدة ووحدات التخطيط والنقل العسكري، في توسيع العمليات البرية الإسرائيلية في قطاع غزة، في ظل مؤشرات على استعداد لمعركة محتملة واسعة طويلة الأمد.
وكالات
الرجوع