- أخبار
- وطنية
- 2016/09/03 20:09
التونسي يكشف عن أسباب شرائه كبش العيد

استنتج بحث أنجزه المعهد الوطني للاستهلاك مؤخرا أن هناك عددا من الأسباب التي تدفع التونسي لشراء كبش العيد.
وتعددت هذه الأسباب منها ما هو متوقع مثل الدافع الديني بالأساس أو ارضاء الأطفال فيما كشف هذا البحث عن أسباب غريبة مثل "التمتع بأكل اللحم" و"مجاراة الأصدقاء والجيران".
وعبر78.3 بالمائة من المستهلكين أنهم يقومون دائما بالتضحية. كما أكد 55.4 بالمائة من المستهلكين انهم يشترون الأضحية مهما كان ثمنها، فيما قال 32.2 بالمائة إنهم يشترون اللحم في صورة غلاء الأسعار والتي تتجاوز 300 دينار.
ونشر المعهد الوطني للإستهلاك أمس على موقعه بحثا هاتفيا حول "المستهلك التونسي و اللحوم الحمراء" مع تركيز على عيد الإضحى، شمل عينة تمثيلية تتكون من 2002 مستهلك على كامل تراب الجمهورية، للفئة العمرية 20 سنة فما فوق، وحسب خصائص الجنس والتوزيع الجغرافي وذلك خلال شهر جوان 2016.
أبرز النتائج:
أسباب التضحية
- 92.5 بالمائة يقومون بالتضحية لأسباب دينية،
- 47.6 بالمائة إتباعا للعادة، 37.7 بالمائة لأجل الأطفال وإرضاء لهم،
- 33.6 بالمائة مماهاة في الأصدقاء والجيران
- 19.2 بالمائة للتمتع باللحم.
أسباب عدم التضحية
وبالنسبة لأفراد العينة الذين لا يقومون دائما بالتضحية، فيعود ذلك حسب تأكيدهم إلى:
- 86 بالمائة نظرا لارتفاع سعر الأضحية،
- 21 بالمائة لكونه سنة وليس فرضا،
- 16.4 بالمائة نظرا للإشتراك في الأضحية مع عائلات أخرى،
وفي صورة عدم قيامهم بالتضحية، عبّر:
- 74.2 بالمائة أنهم يقومون بشراء اللحم،
- 14.1 بالمائة لا يشترون شيئا،
- 7.6 بالمائة يشترون "سقيطة" جاهزة مذبوحة،
توقيت اقتناء الأضاحي
وبالنسبة لوقت إقتناء الأضحية، عبر:
- 54 بالمائة أنهم يشترون الأضحية قبل عيد الإضحى بفترة قصيرة أي أقل من أسبوعين،
- 24.6 بالمائة قبل عيد الإضحى بمدة تتجاوز الأسبوعين،
- 11.6 بالمائة ليلة عيد الإضحى،
طريقة التمويل
و في ما يتعلق بطرق توفير سعر الأضحية، عبر المستجوبون أن:
- 50 بالمائة يشترون الأضحية من الراتب الشهري،
- 35 بالمائة يقومون بالإدخار لتوفير ثمن الأضحية،
- 7.9 بالمائة يعولون على الإنتاج الذاتي، أي تربية الأضحية
- 2.6 بالمائة عن طريق تسهيلات في الدفع من الجمعيات والوداديات،
نوعية الأضاحي
وعن نوعية الأضحية، أكد المستجوبون أن:
- 92 بالمائة أنهم يشترون الخروف
- 12.9 بالمائة يشترون البركوس
- 4.8 بالمائة يضحون بالماعز
الرجوع وعبر78.3 بالمائة من المستهلكين أنهم يقومون دائما بالتضحية. كما أكد 55.4 بالمائة من المستهلكين انهم يشترون الأضحية مهما كان ثمنها، فيما قال 32.2 بالمائة إنهم يشترون اللحم في صورة غلاء الأسعار والتي تتجاوز 300 دينار.
ونشر المعهد الوطني للإستهلاك أمس على موقعه بحثا هاتفيا حول "المستهلك التونسي و اللحوم الحمراء" مع تركيز على عيد الإضحى، شمل عينة تمثيلية تتكون من 2002 مستهلك على كامل تراب الجمهورية، للفئة العمرية 20 سنة فما فوق، وحسب خصائص الجنس والتوزيع الجغرافي وذلك خلال شهر جوان 2016.
أبرز النتائج:
أسباب التضحية
- 92.5 بالمائة يقومون بالتضحية لأسباب دينية،
- 47.6 بالمائة إتباعا للعادة، 37.7 بالمائة لأجل الأطفال وإرضاء لهم،
- 33.6 بالمائة مماهاة في الأصدقاء والجيران
- 19.2 بالمائة للتمتع باللحم.
أسباب عدم التضحية
وبالنسبة لأفراد العينة الذين لا يقومون دائما بالتضحية، فيعود ذلك حسب تأكيدهم إلى:
- 86 بالمائة نظرا لارتفاع سعر الأضحية،
- 21 بالمائة لكونه سنة وليس فرضا،
- 16.4 بالمائة نظرا للإشتراك في الأضحية مع عائلات أخرى،
وفي صورة عدم قيامهم بالتضحية، عبّر:
- 74.2 بالمائة أنهم يقومون بشراء اللحم،
- 14.1 بالمائة لا يشترون شيئا،
- 7.6 بالمائة يشترون "سقيطة" جاهزة مذبوحة،
توقيت اقتناء الأضاحي
وبالنسبة لوقت إقتناء الأضحية، عبر:
- 54 بالمائة أنهم يشترون الأضحية قبل عيد الإضحى بفترة قصيرة أي أقل من أسبوعين،
- 24.6 بالمائة قبل عيد الإضحى بمدة تتجاوز الأسبوعين،
- 11.6 بالمائة ليلة عيد الإضحى،
طريقة التمويل
و في ما يتعلق بطرق توفير سعر الأضحية، عبر المستجوبون أن:
- 50 بالمائة يشترون الأضحية من الراتب الشهري،
- 35 بالمائة يقومون بالإدخار لتوفير ثمن الأضحية،
- 7.9 بالمائة يعولون على الإنتاج الذاتي، أي تربية الأضحية
- 2.6 بالمائة عن طريق تسهيلات في الدفع من الجمعيات والوداديات،
نوعية الأضاحي
وعن نوعية الأضحية، أكد المستجوبون أن:
- 92 بالمائة أنهم يشترون الخروف
- 12.9 بالمائة يشترون البركوس
- 4.8 بالمائة يضحون بالماعز