- أخبار
- وطنية
- 2016/06/09 16:10
المنستير : جميع الشواطئ جاهزة لاستقبال المصطافين

أكد رئيس الفرع الجهوي لوكالة حماية وتهيئة الشريط الساحلي بالمنستير حسين مبارك اليوم الخميس 9 جوان 2016 أنّ جميع الشواطئ بالمنطقة السياحية والشواطئ العمومية بولاية المنستير جاهزة منذ شهر ماي المنصرم لاستقبال المصطافين.
وأضاف مبارك في تصريح لمراسلة وكالة تونس افريقيا للأنباء في الجهة أنّ وكالة حماية وتهيئة الشريط الساحلي برمجت تنفيذ 19 تدخلا خلال كامل الموسم وقد أنجزت نسبة 30 في المائة منها في المنطقة السياحية و20 في المائة في الشواطئ العمومية، موضحا أنّ تدخلات الوكالة على مستوى المنطقة السياحية والشواطئ العمومية بالجهة متواصلة إلى موفى سبتمبر 2016.
وأشار رئيس الفرع الجهوي للوكالة إلى أن وكالة حماية وتهيئة الشريط الساحلي على مستوى المنطقة السياحية بالمنستير قامت خلال أشهر مارس وأفريل وماي الماضية، بـ 10 تدخلات على مستوى الشواطئ العمومية بكل من الدخيلة والنخيل والقراعية والغدير بمدينة المنستير والديماس والبساري والشرف والبغدادي بمدينة البقالطة.
وتتمثل هذه التدخلات في الشواطئ، في جمع الفضلات وحرث الرمال وغربلتها وهي تندرج في إطار برنامج التنظيف الآلي لشواطئ ولاية المنستير الذي ينجز ضمن صفقة إطارية تمتد من سنة 2014 إلى 2016 باعتماد جملي يقدر بالنسبة إلى ولاية المنستير بحوالي 288 مليون دينار.
وأكد أنّ من أبرز الصعوبات التي تعترض عمل فرع الوكالة في الشواطئ العمومية هي التخييم العشوائي الذي يحول دون مواصلة العمل وعدم التزام المواطنين بوضع الفضلات في الحاويات خاصة منها حفاضات الأطفال.
وأشار رئيس الفرع الجهوي للوكالة إلى أن وكالة حماية وتهيئة الشريط الساحلي على مستوى المنطقة السياحية بالمنستير قامت خلال أشهر مارس وأفريل وماي الماضية، بـ 10 تدخلات على مستوى الشواطئ العمومية بكل من الدخيلة والنخيل والقراعية والغدير بمدينة المنستير والديماس والبساري والشرف والبغدادي بمدينة البقالطة.
وتتمثل هذه التدخلات في الشواطئ، في جمع الفضلات وحرث الرمال وغربلتها وهي تندرج في إطار برنامج التنظيف الآلي لشواطئ ولاية المنستير الذي ينجز ضمن صفقة إطارية تمتد من سنة 2014 إلى 2016 باعتماد جملي يقدر بالنسبة إلى ولاية المنستير بحوالي 288 مليون دينار.
وأكد أنّ من أبرز الصعوبات التي تعترض عمل فرع الوكالة في الشواطئ العمومية هي التخييم العشوائي الذي يحول دون مواصلة العمل وعدم التزام المواطنين بوضع الفضلات في الحاويات خاصة منها حفاضات الأطفال.
فردوس الزرڨاطي / وات
الرجوع