- أخبار
- دولية
- 2017/07/02 07:26
اليوم : إنتهاء مهلة قطر في الرد على مطالب الدول المقاطعة

تنتهي اليوم الأحد 02 جويلية 2017 مهلة الـ10 أيام التي أمهلتها الدول المقاطعة لقطر لتنفيذ المطالب الـ 13 والتي تستهدف إنهاء دعم الدوحة للإرهاب والفكر المتطرف، وقطع علاقاتها بجماعاتٍ ودول هددت مراراً أمن دول المنطقة.
وقد تواجه قطر عقوبات جديدة محتملة، وسط تسريبات عن قائمة عقوبات تُبحث للرد على الدوحة.
وتوقع مراقبون أن تتخذ السعودية والإمارات والبحرين ومصر تدابير إضافية تزيد عزل قطر، في حال انقضاء مهلة الـ 10 أيام من دون تلبية المطالب الـ13، فيما استبعد مسؤولان إماراتيان خيار التصعيد العسكري.
وتنتظر قطر 3 سيناريوهات محتملة، أولها تشديد الحصار وفرض عقوبات جديدة إذا مضت قدما في رفض تلبية المطالب، إلى جانب التصعيد العسكري الذي يظل مستبعدا لأنه يتطلب موافقة أمريكا، التي أكد وزير الخارجية القطري "أنه تم الاتفاق مع واشنطن على ضرورة البحث عن حل سلمي للازمة الخليجية"، أما السيناريو الأخير فهو الوصول إلى اتفاق لحل الأزمة.
وكانت قطر قد أعلنت رفضها لمطالب دول الحصار معتبرة إياها لا تستهدف مكافحة الإرهاب وإنما تتعلق بتقويض سيادتها"، مؤكدة استعدادها للنقاش والبحث في أي طلبات لا تنتهك سيادتها.
وتطالب الدول المقاطعة بالإغلاق الفوري للقاعدة العسكرية التركية في قطر، وإنهاء التعاون العسكري مع الناتو. كما طالبوا بتعويض غير محدد من قطر، وقطع جميع الصلات مع جماعة الإخوان المسلمين، ومع الجماعات الأخرى، بما في ذلك حزب الله وتنظيم القاعدة وتنظيم الدولة.
كما دعت الدول الأربع إلى تسليم جميع الأفراد الذين صنفتهم كإرهابيين، ووقف تمويل أي كيان متطرف تصنفه الولايات المتحدة كمجموعات إرهابية، وتقديم معلومات مفصلة عن شخصيات معارضة خليجية، إلى جانب إغلاق وسائل إعلام ومواقع إلكترونية ادعت أن قطر تقوم بتمويلها.
الرجوع وتوقع مراقبون أن تتخذ السعودية والإمارات والبحرين ومصر تدابير إضافية تزيد عزل قطر، في حال انقضاء مهلة الـ 10 أيام من دون تلبية المطالب الـ13، فيما استبعد مسؤولان إماراتيان خيار التصعيد العسكري.
وتنتظر قطر 3 سيناريوهات محتملة، أولها تشديد الحصار وفرض عقوبات جديدة إذا مضت قدما في رفض تلبية المطالب، إلى جانب التصعيد العسكري الذي يظل مستبعدا لأنه يتطلب موافقة أمريكا، التي أكد وزير الخارجية القطري "أنه تم الاتفاق مع واشنطن على ضرورة البحث عن حل سلمي للازمة الخليجية"، أما السيناريو الأخير فهو الوصول إلى اتفاق لحل الأزمة.
وكانت قطر قد أعلنت رفضها لمطالب دول الحصار معتبرة إياها لا تستهدف مكافحة الإرهاب وإنما تتعلق بتقويض سيادتها"، مؤكدة استعدادها للنقاش والبحث في أي طلبات لا تنتهك سيادتها.
وتطالب الدول المقاطعة بالإغلاق الفوري للقاعدة العسكرية التركية في قطر، وإنهاء التعاون العسكري مع الناتو. كما طالبوا بتعويض غير محدد من قطر، وقطع جميع الصلات مع جماعة الإخوان المسلمين، ومع الجماعات الأخرى، بما في ذلك حزب الله وتنظيم القاعدة وتنظيم الدولة.
كما دعت الدول الأربع إلى تسليم جميع الأفراد الذين صنفتهم كإرهابيين، ووقف تمويل أي كيان متطرف تصنفه الولايات المتحدة كمجموعات إرهابية، وتقديم معلومات مفصلة عن شخصيات معارضة خليجية، إلى جانب إغلاق وسائل إعلام ومواقع إلكترونية ادعت أن قطر تقوم بتمويلها.