- أخبار
- ثقافة
- 2020/02/11 08:50
بعد غياب 11 سنة: مهرجان الموسيقى والأغنية التونسية يعود بتصوّر جديد
عقدت الهيئة المديرة لمهرجان الموسيقى والأغنية التونسية ندوتها الصحفية الخاصة بالدورة الأولى من مهرجان الموسيقى والأغنية التونسية صباح يوم الإثنين 10 فيفري بقاعة المبدعين الشبان بمدينة الثقافة، للكشف عن تفاصيل هذه الدورة، المقرّر تنظيمها من 24 إلى 30 أفريل القادم .
و عبّرت مديرة مؤسسة مسرح الأوبرا منية المسعدي، عن سعادتها بعودة المهرجان الذي طال غيابه، و من المنتظر أن تعتمد هذه الدورة على رؤية جديدة، حسب تعبيرها.
من جهته المدير الفني للمهرجان عز الدين الباجي، تحدث خلال مداخلته عن إنقطاع المهرجان طيلة 11 سنة وخسارة المشهد الفني لهذه التظاهرة التي تمكنت من تخليد العديد من الأغاني التي مرّت به ، مشددا على ضرورة عودة مهرجان الموسيقى والأغنية التونسية من جديد برؤية عصرية تتماشى مع ما نعيشه اليوم من تطور على الصعيد السمعي البصري، خاصة أمام الخلط الكبير الذي أصبحت تعيشه الساحة الفنية.
وأضاف "الباجي" أن وزير الشؤون الثقافية ساهم من موقعه في اتخاذ قرار إعادة المهرجان، وهو مكسب للموسيقى التونسية، سيُمكن كل مبدع من المشاركة في فعالياته ومسابقاته، خاصة وأن الهدف الأساسي هو إعادة الحياة للمهرجان والبحث عن الإنتاج التونسي الجيّد، بعد أن ضاعت للأسف هويتنا وبصمتنا الموسيقية التونسية، حسب تعبيره.
وستسند لجنة التحكيم 3جوائز مادية لمسابقة الأغاني :
-الجائزة الأولى قيمتها 32 ألف دينار
-الجائزة الثانية قيمتها 26 ألف دينار
-الجازة الثالثة قيمتها 20 ألف دينار
أمّا قيمة الجوائز المادية الخاصة بمسابقة المعزوفات فتتمثل في :
-الجائزة الأولى قيمتها 16 ألف دينار
-الجائزة الثانية قيمتها 13 ألف دينار
-الجائزة الثالثة قيمتها 10 آلاف دينار
كما سيتم إسناد جوائز للأعمال المشاركة التي تمّ قبولها وبعد إستثناء الأعمال الفائزة بجوائز المهرجان ستُسند منحة بقيمة ألف و 600 دينار بالنسبة إلى الأغاني، تُوّزع بالتساوي بين الشاعر والملحن والمُوّزع والمطرب و منحة بقيمة 800 دينار مُناصفة بين المُلّحن والمُوّزع بالنسبة إلى المعزوفات.
وأكدّ عز الدين الباجي أن إدارة المهرجان ستكون حريصة على إنتاج الأعمال الخمس الأولى الفائزة في المهرجان صوتا وصورة، كما ستمكن الفائزين العشر الأوائل من المشاركة في المهرجانات الصيفية الخاصة بصيف 2020.
من جهته المدير الفني للمهرجان عز الدين الباجي، تحدث خلال مداخلته عن إنقطاع المهرجان طيلة 11 سنة وخسارة المشهد الفني لهذه التظاهرة التي تمكنت من تخليد العديد من الأغاني التي مرّت به ، مشددا على ضرورة عودة مهرجان الموسيقى والأغنية التونسية من جديد برؤية عصرية تتماشى مع ما نعيشه اليوم من تطور على الصعيد السمعي البصري، خاصة أمام الخلط الكبير الذي أصبحت تعيشه الساحة الفنية.
وأضاف "الباجي" أن وزير الشؤون الثقافية ساهم من موقعه في اتخاذ قرار إعادة المهرجان، وهو مكسب للموسيقى التونسية، سيُمكن كل مبدع من المشاركة في فعالياته ومسابقاته، خاصة وأن الهدف الأساسي هو إعادة الحياة للمهرجان والبحث عن الإنتاج التونسي الجيّد، بعد أن ضاعت للأسف هويتنا وبصمتنا الموسيقية التونسية، حسب تعبيره.
وستسند لجنة التحكيم 3جوائز مادية لمسابقة الأغاني :
-الجائزة الأولى قيمتها 32 ألف دينار
-الجائزة الثانية قيمتها 26 ألف دينار
-الجازة الثالثة قيمتها 20 ألف دينار
أمّا قيمة الجوائز المادية الخاصة بمسابقة المعزوفات فتتمثل في :
-الجائزة الأولى قيمتها 16 ألف دينار
-الجائزة الثانية قيمتها 13 ألف دينار
-الجائزة الثالثة قيمتها 10 آلاف دينار
كما سيتم إسناد جوائز للأعمال المشاركة التي تمّ قبولها وبعد إستثناء الأعمال الفائزة بجوائز المهرجان ستُسند منحة بقيمة ألف و 600 دينار بالنسبة إلى الأغاني، تُوّزع بالتساوي بين الشاعر والملحن والمُوّزع والمطرب و منحة بقيمة 800 دينار مُناصفة بين المُلّحن والمُوّزع بالنسبة إلى المعزوفات.
وأكدّ عز الدين الباجي أن إدارة المهرجان ستكون حريصة على إنتاج الأعمال الخمس الأولى الفائزة في المهرجان صوتا وصورة، كما ستمكن الفائزين العشر الأوائل من المشاركة في المهرجانات الصيفية الخاصة بصيف 2020.
