- أخبار
- دولية
- 2025/02/05 12:41
'تطهير عرقي'.. ردود الفعل بعد إعلان ترامب سعيه لتهجير الفلسـ.ـطينيين من غـ.ـزة
!['تطهير عرقي'.. ردود الفعل بعد إعلان ترامب سعيه لتهجير الفلسـ.ـطينيين من غـ.ـزة](https://www.jawharafm.net/ar/imageResize/resize/francais_image2_270843_1738756260.jpg)
ردت دول وشخصيات عدة على إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الثلاثاء سعي الولايات المتحدة إلى بسط سيطرتها على قطاع غزة بعد إعادة توطين الفلسطينيين في دول أخرى، وتطوير القطاع اقتصاديا.
وعارضت حماس اليوم الأربعاء تصريحات ترامب معتبرة أنها "موقف عنصري" يتماشى مع موقف "اليمين الإسرائيلي المتطرف"، واعتبرت الحركة هذه التصريحات "محاولة يائسة لتصفية" القضية الفلسطينية.
إسبانيا
من جهته، قال وزير الخارجية الإسباني خوسيه مانويل ألباريس إن غزة لسكانها الفلسطينيين، ويجب أن تكون جزءا من دولة فلسطين المستقبلية التي تدعمها بلاده. وشدد ألباريس على أن موقف إسبانيا واضح جدا بهذا الشأن، قائلا "غزة هي أرض الفلسطينيين ويجب أن يظلوا فيها".
أسكتلندا
وفي سياق مُتّصل، شدد رئيس وزراء أسكتلندا جون سويني على أن أي اقتراح بطرد الفلسطينيين من ديارهم خطير وغير مقبول، مضيفا أن السلام لا يتحقق إلا بحل الدولتين. وأضاف "يجب ألا يكون هناك تطهير عرقي في قطاع غزة".
ألمانيا
بدورها، قالت وزيرة خارجية ألمانيا أنالينا بيربوك إن غزة مثل الضفة الغربية، والقدس الشرقية ملك للفلسطينيين، مشيرة إلى أن طرد الفلسطينيين من غزة غير مقبول ويتعارض مع القانون الدولي. كما قالت إن طرد الفلسطينيين من غزة سيؤدي إلى فصل جديد من المعاناة والكراهية.
فرنسا
من جهة أخرى، رفضت فرنسا تصريحات ترامب بشأن غزة قائلة إن ذلك انتهاك للقانون الدولي ويؤدي إلى زعزعة استقرار المنطقة. وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية كريستوف لوموان في بيان "فرنسا تكرر معارضتها لأي تهجير قسري للسكان الفلسطينيين في غزة، والذي من شأنه أن يشكل انتهاكا خطيرا للقانون الدولي، وهجوما على التطلعات المشروعة للفلسطينيين، ويعد أيضا عقبة رئيسية أمام حل الدولتين وعاملا رئيسيا لزعزعة استقرار شريكينا المقربين، مصر والأردن، والمنطقة بأسرها أيضا".
الصين
وقالت وزارة الخارجية الصينية الأربعاء إن بكين تعارض التهجير القسري لسكان القطاع. وقال متحدث باسم الوزارة في إفادة صحفية دورية إن "بكين تأمل أن تعتبر كل الأطراف وقف إطلاق النار وإدارة القطاع بعد انتهاء الصراع فرصة لإعادة التسوية السياسية للقضية الفلسطينية لمسارها الصحيح استنادا إلى حل الدولتين".
إسبانيا
من جهته، قال وزير الخارجية الإسباني خوسيه مانويل ألباريس إن غزة لسكانها الفلسطينيين، ويجب أن تكون جزءا من دولة فلسطين المستقبلية التي تدعمها بلاده. وشدد ألباريس على أن موقف إسبانيا واضح جدا بهذا الشأن، قائلا "غزة هي أرض الفلسطينيين ويجب أن يظلوا فيها".
أسكتلندا
وفي سياق مُتّصل، شدد رئيس وزراء أسكتلندا جون سويني على أن أي اقتراح بطرد الفلسطينيين من ديارهم خطير وغير مقبول، مضيفا أن السلام لا يتحقق إلا بحل الدولتين. وأضاف "يجب ألا يكون هناك تطهير عرقي في قطاع غزة".
ألمانيا
بدورها، قالت وزيرة خارجية ألمانيا أنالينا بيربوك إن غزة مثل الضفة الغربية، والقدس الشرقية ملك للفلسطينيين، مشيرة إلى أن طرد الفلسطينيين من غزة غير مقبول ويتعارض مع القانون الدولي. كما قالت إن طرد الفلسطينيين من غزة سيؤدي إلى فصل جديد من المعاناة والكراهية.
فرنسا
من جهة أخرى، رفضت فرنسا تصريحات ترامب بشأن غزة قائلة إن ذلك انتهاك للقانون الدولي ويؤدي إلى زعزعة استقرار المنطقة. وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية كريستوف لوموان في بيان "فرنسا تكرر معارضتها لأي تهجير قسري للسكان الفلسطينيين في غزة، والذي من شأنه أن يشكل انتهاكا خطيرا للقانون الدولي، وهجوما على التطلعات المشروعة للفلسطينيين، ويعد أيضا عقبة رئيسية أمام حل الدولتين وعاملا رئيسيا لزعزعة استقرار شريكينا المقربين، مصر والأردن، والمنطقة بأسرها أيضا".
الصين
وقالت وزارة الخارجية الصينية الأربعاء إن بكين تعارض التهجير القسري لسكان القطاع. وقال متحدث باسم الوزارة في إفادة صحفية دورية إن "بكين تأمل أن تعتبر كل الأطراف وقف إطلاق النار وإدارة القطاع بعد انتهاء الصراع فرصة لإعادة التسوية السياسية للقضية الفلسطينية لمسارها الصحيح استنادا إلى حل الدولتين".
وكالات
الرجوع