- أخبار
- وطنية
- 2019/07/25 15:15
جمعيات ومنظمات وطنية تدعو إلى التحلي بروح المسؤولية والتمسك بالدستور وبقيم الجمهورية
دعت جمعيات ومنظمات وطنية في بيانات لها اليوم الخميس إثر وفاة رئيس الجمهورية الباجي قايد السبسي، إلى التحلي بروح المسؤولية والتمسك بالدستور وبقيم الجمهورية، متقدمة بالتعازي إلى عائلة الفقيد والشعب التونسي.
فقد دعت النقابة الوطنية للصحفيين التونسيين جميع الأطراف السياسية والمدنية إلى التحلي بروح المسؤولية تجاه الوطن وسلامته ومناعته في هذه الظروف الدقيقة التي تمر بها تونس وشعبها، مشددة على ضرورة التمسك بدستور البلاد ومؤسسات الدولة الشرعية واحترام القانون.
وعبرت نقابة الصحفيين عن "يقينها بأن تونس لديها ما يكفي من الحكمة والمسؤولية لتجاوز هذه المحنة بسلام، داعية التونسيات والتونسيين ليكونوا حراسا للجمهورية ودستورها ولمكتسبات الثورة.
كما أكد عدد آخر من منظمات المجتمع المدني في بيان مشترك على التماسك والتكاتف وراء قيم وأسس الجمهورية، والثقة في قدرة التونسيات والتونسيين على الانتصار للمصلحة العامة والمسؤولية الوطنية.
واعتبرت هذه المنظّمات الموقّعة على البيان ،وعددها 19 ومن بينها منظمة البوصلة والجمعية التونسية للنساء الديمقراطيات والفيدرالية الدولية لحقوق الإنسان والجمعية التونسية للحريات الفردية والمنظمة العالمية لمناهضة التعذيب ومنظمة محامون بلا حدود ،أن اللحظة المهيبة التى تمر بها البلاد تستوجب من كافة أفراد الشعب التونسي ومؤسساته وطبقته السياسية حسا وطنيا عاليا وتضامنا غير مشروط.
وتقدمت الهيئة العليا للاتصال السمعي والبصري (الهايكا) بتعازيها الحارة إلى عائلة الرئيس والشعب التونسي.
الرجوع وعبرت نقابة الصحفيين عن "يقينها بأن تونس لديها ما يكفي من الحكمة والمسؤولية لتجاوز هذه المحنة بسلام، داعية التونسيات والتونسيين ليكونوا حراسا للجمهورية ودستورها ولمكتسبات الثورة.
كما أكد عدد آخر من منظمات المجتمع المدني في بيان مشترك على التماسك والتكاتف وراء قيم وأسس الجمهورية، والثقة في قدرة التونسيات والتونسيين على الانتصار للمصلحة العامة والمسؤولية الوطنية.
واعتبرت هذه المنظّمات الموقّعة على البيان ،وعددها 19 ومن بينها منظمة البوصلة والجمعية التونسية للنساء الديمقراطيات والفيدرالية الدولية لحقوق الإنسان والجمعية التونسية للحريات الفردية والمنظمة العالمية لمناهضة التعذيب ومنظمة محامون بلا حدود ،أن اللحظة المهيبة التى تمر بها البلاد تستوجب من كافة أفراد الشعب التونسي ومؤسساته وطبقته السياسية حسا وطنيا عاليا وتضامنا غير مشروط.
وتقدمت الهيئة العليا للاتصال السمعي والبصري (الهايكا) بتعازيها الحارة إلى عائلة الرئيس والشعب التونسي.
