- أخبار
- متفرقات
- 2017/06/17 15:47
زوكربيرغ : 5 مجالات توفر لك عملا في المستقبل

عاد مارك زوكربيرغ مؤسّس "فيس بوك" بعد 12 سنة منذ تخليه عن الدراسة، إلى جامعة هارفارد الشهر الماضي لتلقي درجة فخرية.
وقدّم زوكربيرغ، أغنى خامس رجل في العالم، بعض التوضيح للقطاعات الاقتصادية الأكثر احتمالاً لأن ترى نمواً.
أولاً: تكنولوجيا المعلومات :
تكنولوجيا المعلومات، تكنولوجيا المعلومات، تكنولوجيا المعلومات، ثم المزيد من تكنولوجيا المعلومات. لن يستطيع أي شيء العمل دون تكنولوجيا المعلومات. قلناها من قبل، وبالتأكيد سنقولها ثانيةً: تعلم البرمجة.
ثانيا : "ماذا عن وقف تغيُّر المناخ قبل أن ندمر الكوكب؟"
كلمة "التغير المناخي" والوعود الناشئة من ابتكارات "التكنولوجيا الخضراء" أتت في صدارة قائمة فرص عمل زوكربيرغ من أجل المستقبل البشري، مصطفاً مع صندوق النقد الدولي ومنظمة التعاون الاقتصادي والتنمية والاتحاد الأوروبي، بالإضافة لعدد من المنظمات عالمية القوية الأخرى - احتفى زوكربيرغ بموضوع "تخضير الاقتصاد، مؤكدا أنه حان الوقت للعمل على هذه التطبيقات المضمونة.
ثالثا : "ماذا عن علاج جميع الأمراض ومطالبة المتطوعين بتتبع البيانات الصحية ومشاركة جيناتهم؟"
إذا كان هناك أي شخص يعرف كيف يحصل من الناس طوعاً على كميات لا نهاية لها من البيانات، فهو زوكربيرغ. ومع إمكانية إجراء المزيد من الدراسات المتقدمة عن تسلسل الحمض النووي، فإن فرص العمل في مجال التكنولوجيا الحيوية مضمونة زيادتها.
بفضل التقدم في القدرة الحاسوبية -ومع اقتراب أجهزة الحاسب الكمية من عالم الواقع- فإن التكنولوجيا الحيوية Bio Tech والبيانات الكبيرة Big Data أمران لا ينفصلان بالفعل.
رابعا : "نحن بحاجة إلى رعاية أطفال ورعاية صحية بأسعار معقولة والتي لا ترتبط بشركة واحدة"
شجعت العديد من البلدان الغربية بشدة على دعم الحملات التي تسهل على المرأة دخول القوى العاملة أو إعادة دخولها، كما يظهر ذلك في ورق توصيات السياسات الصادرة عن صندوق النقد الدولي ومنظمة التعاون الاقتصادي والتنمية. يعني هذا أن الإنفاق على رعاية الأطفال سيزداد عاجلاً أم آجلا.
وقد وعد الليبراليون الاتحاديون بإنفاق 7 مليارات دولار على رعاية الأطفال بأسعار معقولة على مدى السنوات العشر المقبلة، في حين أن نظراءهم في باقي المقاطعات يمولون بازدياد مساحات جديدة لرعاية الأطفال.
وفيما يتعلق بالرعاية الصحية، نحن الكنديين محظوظون حتى الآن، لأننا تجنبنا الوقوع في نظام الخصخصة، مثل التي يلمح له زوكربيرغ. ومع ذلك، يظل تمويل الرعاية الصحية موضوعاً دائماً للنقاش. وعد الليبراليون الاتحاديون بتقديم المزيد من الالتزامات البراغماتية في مجال السياسة المالية، وخصوصاً عندما يتعلق الأمر بزيادة توفير الرعاية المنزلية لمواطنينا المسنين.
خامسا : "وبما أن التكنولوجيا تتغير باستمرار، فنحن بحاجة إلى التركيز أكثر على التعليم المستمر طوال حياتنا"
لدى زوكربيرغ خطط كبيرة من أجل "التعليم المشخصن"، والذي سوف ينطوي على "توزيع البرمجيات المجانية على الإنترنت لتخصيص التدريس في الفصول"، والهدف منها هو أن يكون المعلمون بمثابة موجهين ومقيمين، وليسوا مدرسين".
وبينما ننتظر بفارغ الصبر إمكانية دخولنا في عالم زوكربيرغ، فإن استعمار العقول الشابة والخصبة سيحتاج باستمرار مدربين حقيقيين.
الأشخاص المميزون في التعلم -وحتى أفضل في توصيل العلم للآخرين- سيكون لهم مكان مميز فيما يسمى "اقتصاد المعرفة". المعادلة الأساسية هي: كلما كنت أكثر ذكاءً، جنيت مالاً أكثر.
الرجوع أولاً: تكنولوجيا المعلومات :
تكنولوجيا المعلومات، تكنولوجيا المعلومات، تكنولوجيا المعلومات، ثم المزيد من تكنولوجيا المعلومات. لن يستطيع أي شيء العمل دون تكنولوجيا المعلومات. قلناها من قبل، وبالتأكيد سنقولها ثانيةً: تعلم البرمجة.
ثانيا : "ماذا عن وقف تغيُّر المناخ قبل أن ندمر الكوكب؟"
كلمة "التغير المناخي" والوعود الناشئة من ابتكارات "التكنولوجيا الخضراء" أتت في صدارة قائمة فرص عمل زوكربيرغ من أجل المستقبل البشري، مصطفاً مع صندوق النقد الدولي ومنظمة التعاون الاقتصادي والتنمية والاتحاد الأوروبي، بالإضافة لعدد من المنظمات عالمية القوية الأخرى - احتفى زوكربيرغ بموضوع "تخضير الاقتصاد، مؤكدا أنه حان الوقت للعمل على هذه التطبيقات المضمونة.
ثالثا : "ماذا عن علاج جميع الأمراض ومطالبة المتطوعين بتتبع البيانات الصحية ومشاركة جيناتهم؟"
إذا كان هناك أي شخص يعرف كيف يحصل من الناس طوعاً على كميات لا نهاية لها من البيانات، فهو زوكربيرغ. ومع إمكانية إجراء المزيد من الدراسات المتقدمة عن تسلسل الحمض النووي، فإن فرص العمل في مجال التكنولوجيا الحيوية مضمونة زيادتها.
بفضل التقدم في القدرة الحاسوبية -ومع اقتراب أجهزة الحاسب الكمية من عالم الواقع- فإن التكنولوجيا الحيوية Bio Tech والبيانات الكبيرة Big Data أمران لا ينفصلان بالفعل.
رابعا : "نحن بحاجة إلى رعاية أطفال ورعاية صحية بأسعار معقولة والتي لا ترتبط بشركة واحدة"
شجعت العديد من البلدان الغربية بشدة على دعم الحملات التي تسهل على المرأة دخول القوى العاملة أو إعادة دخولها، كما يظهر ذلك في ورق توصيات السياسات الصادرة عن صندوق النقد الدولي ومنظمة التعاون الاقتصادي والتنمية. يعني هذا أن الإنفاق على رعاية الأطفال سيزداد عاجلاً أم آجلا.
وقد وعد الليبراليون الاتحاديون بإنفاق 7 مليارات دولار على رعاية الأطفال بأسعار معقولة على مدى السنوات العشر المقبلة، في حين أن نظراءهم في باقي المقاطعات يمولون بازدياد مساحات جديدة لرعاية الأطفال.
وفيما يتعلق بالرعاية الصحية، نحن الكنديين محظوظون حتى الآن، لأننا تجنبنا الوقوع في نظام الخصخصة، مثل التي يلمح له زوكربيرغ. ومع ذلك، يظل تمويل الرعاية الصحية موضوعاً دائماً للنقاش. وعد الليبراليون الاتحاديون بتقديم المزيد من الالتزامات البراغماتية في مجال السياسة المالية، وخصوصاً عندما يتعلق الأمر بزيادة توفير الرعاية المنزلية لمواطنينا المسنين.
خامسا : "وبما أن التكنولوجيا تتغير باستمرار، فنحن بحاجة إلى التركيز أكثر على التعليم المستمر طوال حياتنا"
لدى زوكربيرغ خطط كبيرة من أجل "التعليم المشخصن"، والذي سوف ينطوي على "توزيع البرمجيات المجانية على الإنترنت لتخصيص التدريس في الفصول"، والهدف منها هو أن يكون المعلمون بمثابة موجهين ومقيمين، وليسوا مدرسين".
وبينما ننتظر بفارغ الصبر إمكانية دخولنا في عالم زوكربيرغ، فإن استعمار العقول الشابة والخصبة سيحتاج باستمرار مدربين حقيقيين.
الأشخاص المميزون في التعلم -وحتى أفضل في توصيل العلم للآخرين- سيكون لهم مكان مميز فيما يسمى "اقتصاد المعرفة". المعادلة الأساسية هي: كلما كنت أكثر ذكاءً، جنيت مالاً أكثر.