- أخبار
- وطنية
- 2015/10/01 13:24
شفيق صرصار : تاريخ 30 اكتوبر 2016 للانتخابات البلدية ليس نهائيا

أكد اليوم الخميس شفيق صرصار رئيس الهيئة العليا المستقلة للانتخابات بان "تارخ 30 اكتوبر 2016 لاجراء الانتخابات البلدية الذي تم عرضه على الائتلاف الحاكم في اجتماعه امس الاربعاء ليس تاريخا نهائيا وان احترامه يتطلب عدة شروط."
واشار الى أن وضع الرزنامة النهائية مرتبط باصدار القانون الانتخابي الذي يجب الا يتجاوز تارخ 4 افريل الى جانب الاسراع في الانتهاء من ضبط التقسيم الترابي للبلديات.
وقال صرصار في هذا الصدد ان "اصدار القانون الانتخابي قبل هذا التارخ ممكن اذا اتفق الفاعلون السياسيون على المسائل الاساسية الواردة في هذا القانون."
ولفت الى امكانية التحكم في بعض تواريخ المحطات الانتخابية واخرى لا يمكن اختصارها كاجال قبول الترشحات وتسجيل الناخبين والطعون وعملية التقاضي على درجتين وهي مراحل تؤخذ في الاعتبار في تحديد تاريخ الانتخابات.
وحول المرحلة الاولى التي يجب تخطيها لاحترام تاريخ 30 اكتوبر، 2016 بين رئيس هيئة الانتخابات ان التقسيم الترابي للدوائر الانتخابية لمعرفة عددها وحدودها يعد الخطوة الاولى في هذا المسار.
واضاف في هذا الصدد ان هذا التقسيم من شانه ان يجنب مسار الانتخابات من التلاعب السياسي كم ايمكن الناخب والمترشح من التعرف مسبقا على الدائرة الانتخابية التي يرجع لها بالنظر فضلا عن معرفة هيئة الانتخابات لكل الدوائر.
وقال صرصار في هذا الصدد ان "اصدار القانون الانتخابي قبل هذا التارخ ممكن اذا اتفق الفاعلون السياسيون على المسائل الاساسية الواردة في هذا القانون."
ولفت الى امكانية التحكم في بعض تواريخ المحطات الانتخابية واخرى لا يمكن اختصارها كاجال قبول الترشحات وتسجيل الناخبين والطعون وعملية التقاضي على درجتين وهي مراحل تؤخذ في الاعتبار في تحديد تاريخ الانتخابات.
وحول المرحلة الاولى التي يجب تخطيها لاحترام تاريخ 30 اكتوبر، 2016 بين رئيس هيئة الانتخابات ان التقسيم الترابي للدوائر الانتخابية لمعرفة عددها وحدودها يعد الخطوة الاولى في هذا المسار.
واضاف في هذا الصدد ان هذا التقسيم من شانه ان يجنب مسار الانتخابات من التلاعب السياسي كم ايمكن الناخب والمترشح من التعرف مسبقا على الدائرة الانتخابية التي يرجع لها بالنظر فضلا عن معرفة هيئة الانتخابات لكل الدوائر.
وات
الرجوع