- أخبار
- متفرقات
- 2017/02/21 07:13
عادة "العمل الدائم" تقتل أصحابها!

أكدت دراسة جديدة نُشرت في دورية علم أعصاب الإنسان أن أخلاقيات العمل الجاد "صحية ومنتجة"لكن إدمانها والبقاء عليها لفترة طويلة اضافة لثقافة عدم القدرة على ترك العمل يزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية.
ووجدت الدراسة التي أن أكثر من نصف العاملين في العاصمة البريطانية، لندن، يعانون من الإجهاد الناتج عن مواصلة العمل ضمن المنزل، وكذلك بذل الجهد الإضافي في التفكير حول مشاكل العمل خارج أوقات الدوام.
ويساهم وجود وسائل الإتصال الإجتماعية المختلفة "hyperconnectivity"، بما في ذلك الهواتف الذكية وأجهزة الكمبيوتر المحمولة، في كل مكان تقريبا ضمن أماكن العمل والمنزل، في تصعيب الأمر على الموظفين "المثابرين" الذين يحاولون إيقاف العمل في ساعات الليل المتأخرة.
وقال، جوردون هندرسون، مدير قسم الابتكار في قسم الرعاية الصحية "AXA PPP"، وقائد الدراسة: "في السابق، كان العمل ضمن المنزل أكثر صعوبة، ولكن مع وجود الهاتف والكمبيوتر المحمول، أصبح الأمر سهلا للغاية". واستخدمت الدراسة "الأساور" المزودة بأجهزة الاستشعار لمراقبة دقات القلب (HRV)، عند المشاركين ما بين الساعة 8 صباحا، والعاشرة ليلا.
الرجوع ويساهم وجود وسائل الإتصال الإجتماعية المختلفة "hyperconnectivity"، بما في ذلك الهواتف الذكية وأجهزة الكمبيوتر المحمولة، في كل مكان تقريبا ضمن أماكن العمل والمنزل، في تصعيب الأمر على الموظفين "المثابرين" الذين يحاولون إيقاف العمل في ساعات الليل المتأخرة.
وقال، جوردون هندرسون، مدير قسم الابتكار في قسم الرعاية الصحية "AXA PPP"، وقائد الدراسة: "في السابق، كان العمل ضمن المنزل أكثر صعوبة، ولكن مع وجود الهاتف والكمبيوتر المحمول، أصبح الأمر سهلا للغاية". واستخدمت الدراسة "الأساور" المزودة بأجهزة الاستشعار لمراقبة دقات القلب (HRV)، عند المشاركين ما بين الساعة 8 صباحا، والعاشرة ليلا.