'فيتش رايتينغ' تحافظ على الترقيم السيادي للبنك المركزي التونسي

وافادت "فيتش رايتنيغ"، ان قرارها استند، اساسا، على الخصائص الهيكلية الصلبة للبلاد مقارنة ببلدان مماثلة لها ودخل كل ساكن ومؤشرات الحوكمة وضعف تقلب الناتج الداخلي الخام.

في المقابل، لفتت الوكالة الى المعدلات المرتفعة نسبيا للدين العمومي والخارجي وكذلك مستوى العجز الجاري الذي يبعث على الانشغال.

وتطرقت الوكالة في ما يهم الافاق السلبية، خاصة، الى الضغوطات المستمرة على السيولة الخارجية وبطء الاصلاحات وهشاشة الاقتصاد ازاء الصدمات الخارجية. وأوصت "فيتش رايتينغ"، من اجل تحقيق تحسين محتمل، بتسريع نسق انجاز الاصلاحات والتحكم في عجز الميزانية والعجز الجاري.