- أخبار
- وطنية
- 2020/10/23 18:41
قيس سعيّد: ملف شهداء الثورة وجرحاها من أولويات اهتماماتي

استقبل رئيس الجمهورية قيس سعيّد مساء اليوم الجمعة، بقصر قرطاج، جريحيْ الثورة الشابيْن يسري الزرلي ووليد الكسراوي.
وحسب بلاغ صدر عن رئاسة الجمهورية، مثل اللقاء فرصة للاطمئنان على أوضاعهما وأوضاع بقية جرحى الثورة على المستوى الصحي والاجتماعي.
وأشار رئيس الدولة، إلى أن رئاسة الجمهورية توّلت التنسيق مع رئاسة الحكومة بخصوص تجسيد أعمال الهيئة العامة للمقاومين والشهداء وجرحى الثورة والعمليات الإرهابية، واللجنة الطبية المنبثقة عنها، وذلك لحل الإشكاليات المتعلقة بالخدمات الصحية التي عرفت اضطرابا خلال الأشهر الماضية، خاصة في ما يتعلق باقتناء الأدوية وإجراء العمليات الجراحية والتكفل بالآلات الطبية.
وجدّد رئيس الجمهورية خلال هذا اللقاء، الذي يتزامن مع مرور سنة على تسّلمه السّلطة، تأكيدَه على أنّ ملف شهداء الثورة وجرحاها، وملف شهداء وجرحى المؤسستين الأمنية والعسكرية، يبقى في صدارة أولويات اهتماماته، وسيظل أمانة من الأمانات التي أشار إليها في خطابه يوم 23 أكتوبر الماضي بمناسبة توليه رئاسة الجمهورية.
وأشاد رئيس الدولة، خلال هذا اللقاء، بعزيمة شباب الثورة ووفائهم للمبادئ التي قامت عليها، مجددا التأكيد على حقهم وحق كل التونسيات والتونسيين في الشغل والحرية وفي أن يكونوا محفوظي الكرامة، وفق ذات البلاغ.
الرجوع وأشار رئيس الدولة، إلى أن رئاسة الجمهورية توّلت التنسيق مع رئاسة الحكومة بخصوص تجسيد أعمال الهيئة العامة للمقاومين والشهداء وجرحى الثورة والعمليات الإرهابية، واللجنة الطبية المنبثقة عنها، وذلك لحل الإشكاليات المتعلقة بالخدمات الصحية التي عرفت اضطرابا خلال الأشهر الماضية، خاصة في ما يتعلق باقتناء الأدوية وإجراء العمليات الجراحية والتكفل بالآلات الطبية.
وجدّد رئيس الجمهورية خلال هذا اللقاء، الذي يتزامن مع مرور سنة على تسّلمه السّلطة، تأكيدَه على أنّ ملف شهداء الثورة وجرحاها، وملف شهداء وجرحى المؤسستين الأمنية والعسكرية، يبقى في صدارة أولويات اهتماماته، وسيظل أمانة من الأمانات التي أشار إليها في خطابه يوم 23 أكتوبر الماضي بمناسبة توليه رئاسة الجمهورية.
وأشاد رئيس الدولة، خلال هذا اللقاء، بعزيمة شباب الثورة ووفائهم للمبادئ التي قامت عليها، مجددا التأكيد على حقهم وحق كل التونسيات والتونسيين في الشغل والحرية وفي أن يكونوا محفوظي الكرامة، وفق ذات البلاغ.