- أخبار
- وطنية
- 2025/06/09 20:41
مدنين.. استقبال وفد من الجنوب الجزائري سينضم إلى قافلة الصمود

استقبلت مدينة مدنين، اليوم الاثنين، وفدا من جنوب الجزائر، سينضم الى الوفد الجزائري المشارك في قافلة "الصمود لكسر الحصار على غزّة" المتجهة الى الأراضي الفلسطينيّة عبر معبر رأس جدير ثم إلى معبر رفح، من أجل كسر الحصار المسلط على قطاع غزّة.
ونفّذ الوفد بمساندة عدد من أهالي مدنين وقفة بساحة الشهداء وسط المدينة رفعوا خلالها الاعلام الفلسطينية والتونسية والجزائرية وشعارات تندّد بالعدوان الاسرائيلي الغاشم على الشعب الفلسطيني في غزّة.
وحسب رئيس وفد جنوب الجزائر عبد الوهاب بن خليفة، فإنّ تنظيم هذه القافلة يأتي من أجل كسر الحصار على غزة، والوقوف مع شعبها ضد التجويع والتدمير والمسلّط عليها من العدو الصهيوني. وأوضح أنّ الوفد الجزائري يتكوّن من حوالي 200 مشارك، قدم جزء منهم في 3 حافلات غادرت صباح اليوم العاصمة تونس مع الوفد التونسي، فيما حل وفده الى مدينة مدنين ليلتحق بكامل الوفد وأغلبه من التونسيين بما يناهز 1500 تونسي متّجهين الى بن قردان لمغادرة التراب التونسي عبر معبر رأس جدير في اتجاه ليبيا أين سينضم إليهم وفد ليبي، ومنها إلى القاهرة فرفح.
وحسب نزار الجراي عضو الفريق المنظم لاستقبال قافلة الصمود بمدنين، فقد تم الاعداد لاستقبال القافلة على الطريق السيارة بحسي عمر، والدعوة عبر حملة إعلامية على مواقع التواصل الاجتماعي لتوفير مساعدات عينية لفريق القافلة، وليس لأهالي غزة، موضحا ان القافلة ليست لتقديم مساعدات للفلسطينين بل هي للضغط من أجل كسر الحصار الذي فرضه الاحتلال الغاشم متجاوزا كل الاعراف والقوانين الدولية، وفق تعبيره.
وحسب رئيس وفد جنوب الجزائر عبد الوهاب بن خليفة، فإنّ تنظيم هذه القافلة يأتي من أجل كسر الحصار على غزة، والوقوف مع شعبها ضد التجويع والتدمير والمسلّط عليها من العدو الصهيوني. وأوضح أنّ الوفد الجزائري يتكوّن من حوالي 200 مشارك، قدم جزء منهم في 3 حافلات غادرت صباح اليوم العاصمة تونس مع الوفد التونسي، فيما حل وفده الى مدينة مدنين ليلتحق بكامل الوفد وأغلبه من التونسيين بما يناهز 1500 تونسي متّجهين الى بن قردان لمغادرة التراب التونسي عبر معبر رأس جدير في اتجاه ليبيا أين سينضم إليهم وفد ليبي، ومنها إلى القاهرة فرفح.
وحسب نزار الجراي عضو الفريق المنظم لاستقبال قافلة الصمود بمدنين، فقد تم الاعداد لاستقبال القافلة على الطريق السيارة بحسي عمر، والدعوة عبر حملة إعلامية على مواقع التواصل الاجتماعي لتوفير مساعدات عينية لفريق القافلة، وليس لأهالي غزة، موضحا ان القافلة ليست لتقديم مساعدات للفلسطينين بل هي للضغط من أجل كسر الحصار الذي فرضه الاحتلال الغاشم متجاوزا كل الاعراف والقوانين الدولية، وفق تعبيره.
وات
الرجوع