- أخبار
- وطنية
- 2024/06/06 16:12
وفد صيني يزور موقع مشروع 'المدينة الطبية الأغالبة' بالقيروان

أدت وزيرة التجهيز والإسكان سارة الزعفراني الزنزري، اليوم الخميس 6 جوان 2024 زيارة عمل إلى ولاية القيروان رفقة الوزير المستشار لدى رئيس الجمهورية مصطفى الفرجاني، إلى جانب وفد صيني، حيث تنقلوا إلى الضيعة الفلاحية المزمع تحويلها إلى مدينة صحية، بمعتمدية منزل المهيري.
وأفادت الوزيرة، في تصريح لمراسل الجوهرة أف أم بالجهة، بأن "الوفد الصيني تفاعل بشكل سريع بعد زيارة رئيس الجمهورية قيس سعيد إلى جمهورية الصين"، مشيرة إلى أن "الوفد" سيشرع في إعداد الدراسات بخصوص مشروع المدينة الطبية الأغالبة بالقيروان، الذي يمتد على حواليْ 550 هكتار".
وأكدت الزعفراني الزنزري على وجود وعود لتمويل هذا المشروع من الجانب الصيني"، لافتة إلى أن "ميزانية المشروع تقدر بـ 1,2 مليار دولار، وفق التقديرات الأولية".
وقالت وزيرة التجهيز والإسكان إن "المشروع سيتم إنجازه على مراحل وسيقوم الوفد الصيني بالدراسات المائية والبيئية والمرورية لتغيير صبغة المشروع من أرض فلاحية إلى أرض سكنية".
من جهته أكدّ الوزير المستشار لدى رئيس الجمهورية مصطفى الفرجاني، أنّ الدافع وراء إحداث هذا المشروع هو الإقتصاد المرتبط بالجانب الصحيّ، حيث سيضّم المشروع، مُرّكبا للتعليم العالي وكُليّات الطب والهندسة البيوتقنية ومدارس تكوين الإطارات شبه الطبية، إضافة إلى الفضاء الصناعي، المختص في صناعة الأدوية والمستلزمات الطبيّة، حسب تعبيره.
الرجوع وأفادت الوزيرة، في تصريح لمراسل الجوهرة أف أم بالجهة، بأن "الوفد الصيني تفاعل بشكل سريع بعد زيارة رئيس الجمهورية قيس سعيد إلى جمهورية الصين"، مشيرة إلى أن "الوفد" سيشرع في إعداد الدراسات بخصوص مشروع المدينة الطبية الأغالبة بالقيروان، الذي يمتد على حواليْ 550 هكتار".
وأكدت الزعفراني الزنزري على وجود وعود لتمويل هذا المشروع من الجانب الصيني"، لافتة إلى أن "ميزانية المشروع تقدر بـ 1,2 مليار دولار، وفق التقديرات الأولية".
وقالت وزيرة التجهيز والإسكان إن "المشروع سيتم إنجازه على مراحل وسيقوم الوفد الصيني بالدراسات المائية والبيئية والمرورية لتغيير صبغة المشروع من أرض فلاحية إلى أرض سكنية".
من جهته أكدّ الوزير المستشار لدى رئيس الجمهورية مصطفى الفرجاني، أنّ الدافع وراء إحداث هذا المشروع هو الإقتصاد المرتبط بالجانب الصحيّ، حيث سيضّم المشروع، مُرّكبا للتعليم العالي وكُليّات الطب والهندسة البيوتقنية ومدارس تكوين الإطارات شبه الطبية، إضافة إلى الفضاء الصناعي، المختص في صناعة الأدوية والمستلزمات الطبيّة، حسب تعبيره.