- أخبار
- دولية
- 2018/05/29 14:01
يطلق نداء للعالم : مواطن سوري عالق في مطار كوالامبور منذ 3 اشهر

أطلق المواطن السوري حسن القنطار العالق في مطار كوالامبور منذ 7 مارس الماضي من العام الحالي، عريضة من خلال حملة الكترونية لجمع توقيعات يطالب من خلالها السلطات الكندية بالسماح له بالدخول إلى أراضيها.
ونشر حسن القنطار هذه العريضة على حسابه على تويتر أكد من خلالها أنه مازال عالقا في المطار ولقرابة الثلاثة أشهر بعد ان رفض الجميع توفير فرصة الإقامة له والعمل كمواطن عادي وليس كلاجئ معلقا بالقول في تقرير مصور نشره "فايس نيوز" "الكل يرفضونني".
مذكرة اعتقال
ويقول حسن القنطار إنه لا يريد العودة الى سوريا لأنه لا يريد الانضمام إلى الخدمة العسكرية. ويواجه في بلده مذكرة اعتقال صادرة في حقه في سوريا للتهرب من الخدمة العسكرية.
ويتميز حسن القنطار بروح الدعابة عند سرده مختلف القصص التي عاشها خلال هذه التجربة الانسانية الفريدة والتي كان الأميركيون استبقوا بها لكن من خلال فيلم سينمائي من وحي الخيال The Terminal لعب فيه توم هانكس دور البطولة.
وبادر حسن القنطار بلفت انتباه أبرز المؤسسات الاعلامية في العالم من خلال تويتر للاهتمام بتجربته كما انه لم يستثن الممثل الأميركي توم هانكس من عملية لفت الانتباه على مواقع التواصل الاجتماعي.
بداية القصة
وبدأت أبرز المواقع الإخبارية العالمية في تناقل قصة حسن القنطار بعد نشره فيديو على وسائل التواصل الاجتماعي وهو عالق في مطار كوالا لمبور الدولي 2 في ماليزيا، مارس الماضي.
وقال القنطار إنه تم ترحيله من الإمارات إلى ماليزيا عام 2016، بعد أن فقد تصريح العمل هناك عقب اندلاع الحرب في سوريا.
وأضاف أنه لم يتمكن من دخول ماليزيا، كما باءت محاولاته لدخول دول أخرى بالفشل لكنه أقر في المقابل رفض قبول صفة لاجئ عرضتها عليه السلطلت الماليزية وبقي ممنوعا من ركوب أي طائرة لخطوط دولية دون تأشيرة أو تصريح.
وفي تقرير سابق نشرته "بي بي سي" في شهر افريل الماضي، قال المواطن السوري، في مكالمة عبر تطبيق واتساب، إنه "توقف عن عد الأيام التي قضاها عالقا في اللاشيء."
واضاف: "الغموض الذي يكتنف مصيري يدفعني إلى الجنون.. وأشعر أن حياتي تتآكل".
وفي فيديو نشره أمس على تويتر، يقول حسن القنطار انه عاجزعن فهم العالم في طريقة معالجته فعليا لحقوق الانسان.
في هذه الأثناء يحاول حسن القنطار تدبير حياته اليومية بما هو موجود في المطار مستخدما مقاعد الانتظار بالمطار غرفة نومه وانتظار رحيله.
ع ب م
الرجوع مذكرة اعتقال
ويقول حسن القنطار إنه لا يريد العودة الى سوريا لأنه لا يريد الانضمام إلى الخدمة العسكرية. ويواجه في بلده مذكرة اعتقال صادرة في حقه في سوريا للتهرب من الخدمة العسكرية.
ويتميز حسن القنطار بروح الدعابة عند سرده مختلف القصص التي عاشها خلال هذه التجربة الانسانية الفريدة والتي كان الأميركيون استبقوا بها لكن من خلال فيلم سينمائي من وحي الخيال The Terminal لعب فيه توم هانكس دور البطولة.
وبادر حسن القنطار بلفت انتباه أبرز المؤسسات الاعلامية في العالم من خلال تويتر للاهتمام بتجربته كما انه لم يستثن الممثل الأميركي توم هانكس من عملية لفت الانتباه على مواقع التواصل الاجتماعي.
بداية القصة
وبدأت أبرز المواقع الإخبارية العالمية في تناقل قصة حسن القنطار بعد نشره فيديو على وسائل التواصل الاجتماعي وهو عالق في مطار كوالا لمبور الدولي 2 في ماليزيا، مارس الماضي.
وقال القنطار إنه تم ترحيله من الإمارات إلى ماليزيا عام 2016، بعد أن فقد تصريح العمل هناك عقب اندلاع الحرب في سوريا.
وأضاف أنه لم يتمكن من دخول ماليزيا، كما باءت محاولاته لدخول دول أخرى بالفشل لكنه أقر في المقابل رفض قبول صفة لاجئ عرضتها عليه السلطلت الماليزية وبقي ممنوعا من ركوب أي طائرة لخطوط دولية دون تأشيرة أو تصريح.
وفي تقرير سابق نشرته "بي بي سي" في شهر افريل الماضي، قال المواطن السوري، في مكالمة عبر تطبيق واتساب، إنه "توقف عن عد الأيام التي قضاها عالقا في اللاشيء."
واضاف: "الغموض الذي يكتنف مصيري يدفعني إلى الجنون.. وأشعر أن حياتي تتآكل".
وفي فيديو نشره أمس على تويتر، يقول حسن القنطار انه عاجزعن فهم العالم في طريقة معالجته فعليا لحقوق الانسان.
في هذه الأثناء يحاول حسن القنطار تدبير حياته اليومية بما هو موجود في المطار مستخدما مقاعد الانتظار بالمطار غرفة نومه وانتظار رحيله.
ع ب م
Still trying to understand how this world works.. No luck so far