- أخبار
- دولية
- 2025/10/13 21:15
بيان مصر في ختام قمة شرم الشيخ للسلام

رحبت مصر بالمشاركة الدولية الرفيعة المستوى في أعمال قمة شرم الشيخ للسلام، معتبرة تلك المشاركة الرفيعة انعكاسا للدعم الدولي الواضح لجهود إنهاء الحرب.
وأكدت مصر في بيان لها بعد انتهاء أعمال قمة شرم الشيخ للسلام أنها ستستمر في التعاون مع شركائها الإقليميين والدوليين من أجل إغلاق هذا الفصل المؤلم من تاريخ الشرق الأوسط والعالم، مشددة على أن البشرية فقدت فيه الكثير من إنسانيتها، وفقدت فيه المنظومة الدولية القائمة على القواعد الكثير من مصداقيتها، وفقدت فيه الشعوب في المنطقة الشعور بالأمان.
جاء ذلك في بيان رسمي أصدرته الرئاسة المصرية في ختام أعمال قمة شرم الشيخ للسلام التي عقدت برئاسة مصرية أمريكية لتوقيع اتفاق وقف الحرب بين إسرائيل وحماس وترسيخ السلام.
وأكدت الرئاسة المصرية أن استضافة تلك القمة جاءت في إطار تكريس مسار السلام في الشرق الأوسط من خلال إنهاء الحرب في غزة والتوصل لتسوية سياسية للقضية الفلسطينية، وبناء على مبادرة مصرية أمريكية.
وأكدت مصر أنها لن تألو جهداً للحفاظ على الأفق الجديد الذي ولد بمدينة السلام في شرم الشيخ، وأنها ستواصل العمل على معالجة جذور عدم الاستقرار في الشرق الأوسط، وعلى رأسها غياب تسوية القضية الفلسطينية، وصولاً لتحقيق السلام الشامل والعادل، وشدد البيان على أن مصر هي التي غرست نبتة السلام في المنطقة منذ حوالي نصف قرن. وركز بيان الرئاسة المصرية على أن الشعب الفلسطيني عانى كما لم يعان شعب آخر على مدار التاريخ الحديث، وتمكن من الصمود والثبات رغم التحديات الجسيمة، مؤكدا أن مصر ستظل سنداً له وداعمة لهذا الصمود ولحقوقه المشروعة غير القابلة للتصرف بها ومن ضمنها حق تقرير المصير.
وشدد البيان المصري على أن مصر ستظل داعمة لحق الشعب الفلسطيني في العيش بأمان وسلام مثله كمثل باقي شعوب العالم في دولة مستقلة تعيش جنبا إلى جنب مع إسرائيل، وعلى أرضه بغزة والضفة الغربية بما في ذلك القدس الشرقية، تحت قيادته الشرعية وعلى خطوط الرابع من يونيو لعام 1967، وفقا للقانون الدولي وقرارات الشرعية الدولية.
وأعربت مصر عن تطلعها لتحقيق السلام، مؤكدة أنها ستتعاون مع الجميع، لبناء شرق أوسط خال من النزاعات، شرق أوسط يتم بناؤه على العدالة والمساواة في الحقوق، وعلى علاقات حسن الجوار والتعايش السلمي بين جميع شعوبه بلا استثناء.
الرجوع وأكدت الرئاسة المصرية أن استضافة تلك القمة جاءت في إطار تكريس مسار السلام في الشرق الأوسط من خلال إنهاء الحرب في غزة والتوصل لتسوية سياسية للقضية الفلسطينية، وبناء على مبادرة مصرية أمريكية.
وأكدت مصر أنها لن تألو جهداً للحفاظ على الأفق الجديد الذي ولد بمدينة السلام في شرم الشيخ، وأنها ستواصل العمل على معالجة جذور عدم الاستقرار في الشرق الأوسط، وعلى رأسها غياب تسوية القضية الفلسطينية، وصولاً لتحقيق السلام الشامل والعادل، وشدد البيان على أن مصر هي التي غرست نبتة السلام في المنطقة منذ حوالي نصف قرن. وركز بيان الرئاسة المصرية على أن الشعب الفلسطيني عانى كما لم يعان شعب آخر على مدار التاريخ الحديث، وتمكن من الصمود والثبات رغم التحديات الجسيمة، مؤكدا أن مصر ستظل سنداً له وداعمة لهذا الصمود ولحقوقه المشروعة غير القابلة للتصرف بها ومن ضمنها حق تقرير المصير.
وشدد البيان المصري على أن مصر ستظل داعمة لحق الشعب الفلسطيني في العيش بأمان وسلام مثله كمثل باقي شعوب العالم في دولة مستقلة تعيش جنبا إلى جنب مع إسرائيل، وعلى أرضه بغزة والضفة الغربية بما في ذلك القدس الشرقية، تحت قيادته الشرعية وعلى خطوط الرابع من يونيو لعام 1967، وفقا للقانون الدولي وقرارات الشرعية الدولية.
وأعربت مصر عن تطلعها لتحقيق السلام، مؤكدة أنها ستتعاون مع الجميع، لبناء شرق أوسط خال من النزاعات، شرق أوسط يتم بناؤه على العدالة والمساواة في الحقوق، وعلى علاقات حسن الجوار والتعايش السلمي بين جميع شعوبه بلا استثناء.