- أخبار
- متفرقات
- 2025/05/16 10:27
دراسة : المشي يقلّل خطر الإصابة بـ13 نوعا من السرطان

كشفت دراسة علمية قامت بها جامعة أكسفورد البريطانية، وشملت أكثر من 85 ألف شخص، أن المشي اليومي يساهم بشكل كبير في خفض خطر الإصابة بما يصل إلى 13 نوعًا مختلفًا من السرطان.
ووفقا للدراسة، كلما زادت الخطوات التي يخطونها يوميا، انخفضت فرص الإصابة بما يصل إلى 13 نوعا مُختلفا من السرطان.
وفقاً لدراسة واسعة النطاق شملت أكثر من 85 ألف شخص في المملكة المتحدة، كلما زادت الخطوات التي يخطونها يومياً، انخفضت احتمالية إصابتهم بما يصل إلى 13 نوعاً مختلفاً من السرطان.
وبدأت الفوائد بالظهور عند نحو 5 آلاف خطوة يومياً - أي خطوة أقل من ذلك لم تُقدم حماية كبيرة. عند 7 آلاف خطوة، انخفض خطر الإصابة بالسرطان بنسبة 11 في المائة، وعند 9 آلاف خطوة، انخفض بنسبة 16 في المائة، وبعد 9 آلاف خطوة، استقرت الفوائد و أصبح الفارق في الحد من المخاطر ضئيلاً، وتفاوت قليلاً بين الرجال والنساء.
وتدعم هذه النتائج التوصية الشائعة بالسعي إلى السير 10 آلاف خطوة خطوة يومياً - ليس فقط للصحة العامة، بل للوقاية من السرطان أيضاً.
وقد صمدت هذه الارتباطات أيضاً عندما تم تعديل النتائج وفقاً للعوامل الديموغرافية ومؤشر كتلة الجسم وعوامل أخرى متعلقة بأسلوب الحياة، مثل التدخين، مما يشير إلى أن التغييرات الملحوظة في خطر الإصابة بالسرطان كانت في الواقع ترجع إلى متوسط عدد الخطوات اليومية التي اتخذها المشارك. وتم أيضاً تحليل شدة الخطوات، وتحديداً سرعة مشي المشاركين، ووجد الباحثون أن المشي السريع يرتبط بانخفاض خطر الإصابة بالسرطان.
مع ذلك، عند أخذ إجمالي النشاط البدني في الاعتبار، لم تعد سرعة المشي تُحدث فرقاً ذا دلالة إحصائية، بمعنى آخر، ما يهم هو إجمالي مدة المشي، وليس سرعته.
وبالمثل، فإن استبدال وقت الجلوس بنشاط خفيف أو متوسط يقلل من خطر الإصابة بالسرطان، لكن استبدال النشاط الخفيف بنشاط متوسط لم يُقدم فوائد إضافية، لذا، يبدو أن مجرد الحركة أكثر، بأي سرعة، هو الأهم.
وبدأت الفوائد بالظهور عند نحو 5 آلاف خطوة يومياً - أي خطوة أقل من ذلك لم تُقدم حماية كبيرة. عند 7 آلاف خطوة، انخفض خطر الإصابة بالسرطان بنسبة 11 في المائة، وعند 9 آلاف خطوة، انخفض بنسبة 16 في المائة، وبعد 9 آلاف خطوة، استقرت الفوائد و أصبح الفارق في الحد من المخاطر ضئيلاً، وتفاوت قليلاً بين الرجال والنساء.
وتدعم هذه النتائج التوصية الشائعة بالسعي إلى السير 10 آلاف خطوة خطوة يومياً - ليس فقط للصحة العامة، بل للوقاية من السرطان أيضاً.
وقد صمدت هذه الارتباطات أيضاً عندما تم تعديل النتائج وفقاً للعوامل الديموغرافية ومؤشر كتلة الجسم وعوامل أخرى متعلقة بأسلوب الحياة، مثل التدخين، مما يشير إلى أن التغييرات الملحوظة في خطر الإصابة بالسرطان كانت في الواقع ترجع إلى متوسط عدد الخطوات اليومية التي اتخذها المشارك. وتم أيضاً تحليل شدة الخطوات، وتحديداً سرعة مشي المشاركين، ووجد الباحثون أن المشي السريع يرتبط بانخفاض خطر الإصابة بالسرطان.
مع ذلك، عند أخذ إجمالي النشاط البدني في الاعتبار، لم تعد سرعة المشي تُحدث فرقاً ذا دلالة إحصائية، بمعنى آخر، ما يهم هو إجمالي مدة المشي، وليس سرعته.
وبالمثل، فإن استبدال وقت الجلوس بنشاط خفيف أو متوسط يقلل من خطر الإصابة بالسرطان، لكن استبدال النشاط الخفيف بنشاط متوسط لم يُقدم فوائد إضافية، لذا، يبدو أن مجرد الحركة أكثر، بأي سرعة، هو الأهم.
وكالات
الرجوع