- أخبار
- دولية
- 2025/01/04 23:02
منتشر حاليا في الصين.. طبيب يوضح بخصوص فيروس (HMPV)
أثار انتشار فيروس جديد الهلع في الصين بعد زيادة ملحوظة في حالات الإصابة بالتهاب الرئة HMPV خاصة عقب خمس سنوات من تفشي جائحة كوفيد 19، وفق تقرير نشرته العربية اليوم. ويشبه فيروس HMPV الأنفلونزا، ويسبب أعراضًا مثل السعال والحمى والصفير واحتقان الأنف لكنه يمكن أن يتطور المرض إلى التهاب الشعب الهوائية أو الالتهاب الرئوي، خاصة في الفئات المعرضة للخطر.
وكشف الطبيب المصري أمجد الحداد استشارى الحساسية لليوم السابع عن معلومات مهمة عن فيروس (HMPV)، مؤكدا أنه أحد فصائل فيروسات المكورات الرئوية، وتابع: هذا الفيروس تنفسى مثل الأنفلونزا ويعالج بنفس البرتوكولات العلاجية.
وقال: إن فيروس (HMPV) لا يوجد له لقاح مضاد للفيروس، و يشبه الإنفلونزا، ويسبب أعراضًا مثل السعال والحمى والصفير واحتقان الأنف لكنه يمكن أن يتطور المرض إلى التهاب الشعب الهوائية أو الالتهاب الرئوي، خاصة فى الفئات المعرضة للخطر.
وأضاف أنه فيروس تنفسى تم التعرف عليه لأول مرة فى عام 2001، ويؤثر على كل الفئات العمرية لكنه أكثر خطورة على الأطفال الصغار وكبار السن، وأولئك الذين يعانون من ضعف فى جهاز المناعة ما قد يؤدى إلى الوفاة وغالبًا ما يتسبب فى التهابات الجهاز التنفسى العلوى والسفلى، ويمكن أن يؤدى إلى أمراض مثل التهاب الشعب الهوائية أو الالتهاب الرئوى، ما قد يشكل تهديدًا للحياة فى الحالات الشديدة.
وتابع: فترة حضانة الفيروس تتراوح بين 3 و6 أيام، بينما قد تستمر الأعراض لفترات متفاوتة بناءً على شدة العدوى كما يُنقل الفيروس من خلال الرذاذ مثل السعال والعطس، والاتصال الشخصى مثل المصافحة أو الاتصال المباشر مع شخص مريض وينتشر من خلال لمس الأسطح الملوثة بالفيروس ثم لمس الوجه (الفم، الأنف، العينين) قد يؤدى إلى الإصابة.
وقد انتشر (HMPV) في عدة أجزاء من الصين، لاسيما في المقاطعة الشمالية ما دفع السلطات للاستنفار. كما طالت الزيادة الكبيرة في حالات الإصابة الأطفال دون سن 14 عاما. فيما ذكرت الحكومة الصينية، أنه لا يوجد لقاح مضاد للفيروس شديد العدوى، مبينة أن العلاج يكون عبر الرعاية الطبية فقط لذلك تم حث الناس على ارتداء الأقنعة وتجنب الحشود.
الرجوع وقال: إن فيروس (HMPV) لا يوجد له لقاح مضاد للفيروس، و يشبه الإنفلونزا، ويسبب أعراضًا مثل السعال والحمى والصفير واحتقان الأنف لكنه يمكن أن يتطور المرض إلى التهاب الشعب الهوائية أو الالتهاب الرئوي، خاصة فى الفئات المعرضة للخطر.
وأضاف أنه فيروس تنفسى تم التعرف عليه لأول مرة فى عام 2001، ويؤثر على كل الفئات العمرية لكنه أكثر خطورة على الأطفال الصغار وكبار السن، وأولئك الذين يعانون من ضعف فى جهاز المناعة ما قد يؤدى إلى الوفاة وغالبًا ما يتسبب فى التهابات الجهاز التنفسى العلوى والسفلى، ويمكن أن يؤدى إلى أمراض مثل التهاب الشعب الهوائية أو الالتهاب الرئوى، ما قد يشكل تهديدًا للحياة فى الحالات الشديدة.
وتابع: فترة حضانة الفيروس تتراوح بين 3 و6 أيام، بينما قد تستمر الأعراض لفترات متفاوتة بناءً على شدة العدوى كما يُنقل الفيروس من خلال الرذاذ مثل السعال والعطس، والاتصال الشخصى مثل المصافحة أو الاتصال المباشر مع شخص مريض وينتشر من خلال لمس الأسطح الملوثة بالفيروس ثم لمس الوجه (الفم، الأنف، العينين) قد يؤدى إلى الإصابة.
وقد انتشر (HMPV) في عدة أجزاء من الصين، لاسيما في المقاطعة الشمالية ما دفع السلطات للاستنفار. كما طالت الزيادة الكبيرة في حالات الإصابة الأطفال دون سن 14 عاما. فيما ذكرت الحكومة الصينية، أنه لا يوجد لقاح مضاد للفيروس شديد العدوى، مبينة أن العلاج يكون عبر الرعاية الطبية فقط لذلك تم حث الناس على ارتداء الأقنعة وتجنب الحشود.