- أخبار
- وطنية
- 2025/08/12 11:42
جلسة عمل تبحث سبل تطوير نشاط القطب التكنولوجي بصفاقس

خصّصت جلسة عمل انتظمت أمس الاثنين، بمقر وزارة الصناعة، لبحث ومناقشة سبل تطوير نشاط القطب التكنولوجي بصفاقس.
وتمّ خلال الجلسة عرض البرامج الاستثمارية للقطب التكنولوجي بصفاقس، الناشط في مجال تكنولوجيات الاتصال، ومناقشة الحلول الممكنة لتحسين أدائه، بما يمكّن من تطوير البنية التحتية الصناعية لاستقطاب المستثمرين وتوفير خدمات جديدة ذات قيمة مضافة لفائدة الفاعليين الاقتصاديين.
وأكّد الحضور في مداخلاتهم، وفق بلاغ صادر، الثلاثاء، عن الوزارة، أهميّة القطب، ودوره الفعّال في تحقيق التنمية المستديمة وإحداث مواطن شغل جديدة ومضاعفة الجهود لتوفير كل الإمكانيات والتسهيلات اللازمة لدعم برامجه الاستثمارية. وأكدت وزيرة الصناعة والمناجم والطاقة فاطمة الثابت، بالمناسبة،على التزام مصالح الوزارة بدعم القطب وتحسين الظروف الاستثمارية، مشيرة إلى ضرورة تعزيز الشراكة بين القطاعين العمومي والخاص وتنسيق السياسات لتسريع تنفيذ المشاريع الاستراتيجية، التّي ستمكن من الرفع من القدرة التنافسية للقطاع الصناعي.
من جانبه، شدد وزير تكنولوجيات الاتصال، سفيان الهميسي، على أهميّة تحفيز الاستثمار في مجال التكنولوجيات الرقمية الحديثة، وتطوير الكفاءات لدعم ريادة الأعمال الرقمية والابتكار التكنولوجي، وإحداث المؤسسات الناشئة من خلال تطوير نشاط الأقطاب التكنولوجية، التي تعد منصة حيوية لبعث مشاريع استثمارية في القطاعات الواعدة على غرار الرقمنة والصناعة الذكيّة.
الرجوع وأكّد الحضور في مداخلاتهم، وفق بلاغ صادر، الثلاثاء، عن الوزارة، أهميّة القطب، ودوره الفعّال في تحقيق التنمية المستديمة وإحداث مواطن شغل جديدة ومضاعفة الجهود لتوفير كل الإمكانيات والتسهيلات اللازمة لدعم برامجه الاستثمارية. وأكدت وزيرة الصناعة والمناجم والطاقة فاطمة الثابت، بالمناسبة،على التزام مصالح الوزارة بدعم القطب وتحسين الظروف الاستثمارية، مشيرة إلى ضرورة تعزيز الشراكة بين القطاعين العمومي والخاص وتنسيق السياسات لتسريع تنفيذ المشاريع الاستراتيجية، التّي ستمكن من الرفع من القدرة التنافسية للقطاع الصناعي.
من جانبه، شدد وزير تكنولوجيات الاتصال، سفيان الهميسي، على أهميّة تحفيز الاستثمار في مجال التكنولوجيات الرقمية الحديثة، وتطوير الكفاءات لدعم ريادة الأعمال الرقمية والابتكار التكنولوجي، وإحداث المؤسسات الناشئة من خلال تطوير نشاط الأقطاب التكنولوجية، التي تعد منصة حيوية لبعث مشاريع استثمارية في القطاعات الواعدة على غرار الرقمنة والصناعة الذكيّة.