- أخبار
- وطنية
- 2024/10/18 21:15
وزير الخارجية يُؤكّد على مزيد تحسين الخدمات لفائدة الجالية التونسية بالخارج
مثل تيسير ظروف عمل المدارس التونسية في عدد من الدول العربية، ومشروع القنصلية الرقمية، أبرز محاور اللقائين اللذين عقدهما وزير الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج محمد علي النفطي، على التوالي يومي 16 و18 أكتوبر الجاري، مع كل من وزير التربية ووزير تكنولوجيات الاتصال.
ويندرج اللقاءان، في إطار الحرص على تحقيق مزيد من الانسجام بين الوزارات التونسية، في سبيل تقديم خدمات أفضل لفائدة جالياتنا بالخارج، توثيقا لعلاقاتها مع الوطن وتيسيرا لاندماجها في بلدان الإقامة، وفق ما جاء في بلاغ صادر مساء اليوم الجمعة عن وزارة الشؤون الخارجية.
فقد تداول وزير الخارجية خلال لقائه مع وزير التربية نور الدين النوري والوفد المرافق له، حول تيسير ظروف عمل المدارس التونسية بكل من طرابلس (ليبيا) والدوحة (قطر) ومسقط (سلطنة عمان)، من أجل الارتقاء بمناهج التعليم التونسي المتّبعة فيها، وتقوية تدريس اللغة العربية لفائدة الأجيال الجديدة، فضلا عن تطوير التعاون القائم بين تونس ومنظمتي اليونسكو والألكسو.
وتم خلال لقاء وزير الخارجية مع وزير تكنولوجيات الاتصال سفيان الهميسي والوفد المرافق له، استعراض مدى التقدّم الحاصل في الإنجاز الفعلي لمشروع القنصلية الرقمية، بهدف تبسيط وتقريب الخدمات القنصلية للمواطن التونسي، والتأسيس لعقد مواطني جديد في إطار مزيد تعزيز الحوكمة القنصلية.
الرجوع فقد تداول وزير الخارجية خلال لقائه مع وزير التربية نور الدين النوري والوفد المرافق له، حول تيسير ظروف عمل المدارس التونسية بكل من طرابلس (ليبيا) والدوحة (قطر) ومسقط (سلطنة عمان)، من أجل الارتقاء بمناهج التعليم التونسي المتّبعة فيها، وتقوية تدريس اللغة العربية لفائدة الأجيال الجديدة، فضلا عن تطوير التعاون القائم بين تونس ومنظمتي اليونسكو والألكسو.
وتم خلال لقاء وزير الخارجية مع وزير تكنولوجيات الاتصال سفيان الهميسي والوفد المرافق له، استعراض مدى التقدّم الحاصل في الإنجاز الفعلي لمشروع القنصلية الرقمية، بهدف تبسيط وتقريب الخدمات القنصلية للمواطن التونسي، والتأسيس لعقد مواطني جديد في إطار مزيد تعزيز الحوكمة القنصلية.